السيدة معيوفه طبيبة شعبية معروفة في الكويت قديما والمملكة العربية السعودية .
معيــــــوفه بنت صنيتــــــان
وزوجهــــــا هو غنيـــــــــــــم اللويـــــــــــــــــــــفى
وهي من البرزان وكانت تسكن في مدينة الجهراء شمال غربي الكويت العاصمة زوجها السيد غنيم اللويفي وهي تنتمي لعائلة السرهيد الكرام وهم من سكان الجهراء القديمة .
ساهمت معيوفة البرازية في علاج كثيرا من الامراض في ذلك الوقت وكانت سببا في انقاذ كثيرا من الارواح البشرية .
وقد اتقنت عملها في التداوي بالطب الشعبي لدرجة ان الناس ياتون من كل مكان للعلاج على يديها وكانت تعرف الكثير عن انواع الامراض المنتشرة في ذلك الوقت .
وكانت هذه السيدة تعالج من الجن كذلك .
كان البرزان في ذلك الوقت غير مستقرين في المدن الا القليل منهم وعند قدومهم للمدينة كانوا يتوجهون الى منزلها الذي لايخلو من الضيوف دائما .
كانت رحمها الله كريمة بل كانت في غاية الكرم الذي ورثتة من اجدادها البرزان ولم تتأثر بعادات اهل المدينة بل حافظت على سلمها وتقاليدها .
ومن الطريف انا نسمع الى الان ان الصديق اذا راى من صديقة شيئا غريبا اوتصرف غير طبيعي قال له ( ترى اوديك معيوفة ) .
فقد كانت نعم المرأه وكان بيتها مفتوحاً لكل برازي, يجد به حسن الضيافة والكرم
أمّا عن شهرتها , فقد فاقت الكثير من نساء جيلها , حتى أن أحد فنّانين الكويت الشعبيين أتى بذكرها في إحدى أُغنياته عندما قال :
معيــــــوفه بنت صنيتــــــان
وزوجهــــــا هو غنيـــــــــــــم اللويـــــــــــــــــــــفى
وهي من البرزان وكانت تسكن في مدينة الجهراء شمال غربي الكويت العاصمة زوجها السيد غنيم اللويفي وهي تنتمي لعائلة السرهيد الكرام وهم من سكان الجهراء القديمة .
ساهمت معيوفة البرازية في علاج كثيرا من الامراض في ذلك الوقت وكانت سببا في انقاذ كثيرا من الارواح البشرية .
وقد اتقنت عملها في التداوي بالطب الشعبي لدرجة ان الناس ياتون من كل مكان للعلاج على يديها وكانت تعرف الكثير عن انواع الامراض المنتشرة في ذلك الوقت .
وكانت هذه السيدة تعالج من الجن كذلك .
كان البرزان في ذلك الوقت غير مستقرين في المدن الا القليل منهم وعند قدومهم للمدينة كانوا يتوجهون الى منزلها الذي لايخلو من الضيوف دائما .
كانت رحمها الله كريمة بل كانت في غاية الكرم الذي ورثتة من اجدادها البرزان ولم تتأثر بعادات اهل المدينة بل حافظت على سلمها وتقاليدها .
ومن الطريف انا نسمع الى الان ان الصديق اذا راى من صديقة شيئا غريبا اوتصرف غير طبيعي قال له ( ترى اوديك معيوفة ) .
فقد كانت نعم المرأه وكان بيتها مفتوحاً لكل برازي, يجد به حسن الضيافة والكرم
أمّا عن شهرتها , فقد فاقت الكثير من نساء جيلها , حتى أن أحد فنّانين الكويت الشعبيين أتى بذكرها في إحدى أُغنياته عندما قال :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق