كان ونيان العواي البرازي مع المضيان من عنزه ،،، مع محمد بن مضيان خيال البلهاء ،
كان ونيان صاحب فراسه وذكاء ، وكان يتقهوى عند محمد وعنده مجموعه من عنزه فشاف النعام - الخيل - جاي من الحتيفه ،
قال ونيان لمحمد: يامحمد النعام وش بلاه؟!
قال محمد : النعام فسقان ،،،
قال ونيان : إلا جاه بلا من وراه ،،، أخاف إنها دحاميل الجيش ،،، والله إن ماخاب ظني إنه الدويش ومعاه علوى ،،، .
ضحكوا عليه عنزه ،،، ويقولون : وش عرفك يالمطيري
ما وعوا إلا فيصل الأكوخ الدويش ومعه علوى مصبحتهم ، وانكسرة عنزه وكسبت مطير مكاسب كثيره ومنها مظهور (ازهيه) وكانت بنت مزيونه ،
فمر اونيان العواي البرازي عقب هذا على عنزه وفيهم محمد المضيان
ويقول :
وش انت خابر يوم انذرك بالليل ،،،
،،، تقول ماقولك هذا راس ميه
يجيك شيخ ضاري للمصاويل ،،،
،،،أجرد صخيف الحال كنه بنيه
يقصد الدويش
عقب اثنين يدرسون المراجل ،،،
،،،بأيمانهم يكز المدرع جريه
يقصد الحميدي ومحمد
يا و خساره شربكم للفناجيل ،،،
،،، وكل البراير بالبيوت الذريه
نرتوا على مثل النعام المضاليل ،،،
،،، جنبكم الشايب ضعين إزهيه
إلا محمد شوق أهل الخلاخيل،،،
أي الذهب
،،، فودي عليه يكثر من عليه
أطلق عليه مزرج له شلاشيل ،،،
،،، وأقرش كما يجرش من البير طيه
يقصد محمد بن مضيان الذي رمى الحميدي الدويش بالرمح فتعلق الرمح بالدرع فسقط عن فرسه ، وكذلك الحميدى استطاع أن يصوب محمد بن مضيان ونجوا كلهم
قلت وانا منهم جليل المحاصيل ،،،
،،،الله لا يبجي لعلوى بقيه
دعى ونيان العواي البرازي على بني عمه علوى يوم ان كسرتهم لعنزه كانت كبيره ما خلت منهم أحد ،ما سلم منهم إلا إلي شرد وتفرقت عنزه وتشردة الورعان والنساء من الخوف وكان ونيان العواي معاشر لعنزه ويحبهم ، فاحزنه يوم شاف الأوضاع عقب الغزوه مع أنه انذرهم قبلها فلم يأخذوا بكلامه ،وبعد هذي الغزوه طلب الدويش من اونيان العواي يرجع لمطير بني عمه ورجع اونيان معاه
كان ونيان صاحب فراسه وذكاء ، وكان يتقهوى عند محمد وعنده مجموعه من عنزه فشاف النعام - الخيل - جاي من الحتيفه ،
قال ونيان لمحمد: يامحمد النعام وش بلاه؟!
قال محمد : النعام فسقان ،،،
قال ونيان : إلا جاه بلا من وراه ،،، أخاف إنها دحاميل الجيش ،،، والله إن ماخاب ظني إنه الدويش ومعاه علوى ،،، .
ضحكوا عليه عنزه ،،، ويقولون : وش عرفك يالمطيري
ما وعوا إلا فيصل الأكوخ الدويش ومعه علوى مصبحتهم ، وانكسرة عنزه وكسبت مطير مكاسب كثيره ومنها مظهور (ازهيه) وكانت بنت مزيونه ،
فمر اونيان العواي البرازي عقب هذا على عنزه وفيهم محمد المضيان
ويقول :
وش انت خابر يوم انذرك بالليل ،،،
،،، تقول ماقولك هذا راس ميه
يجيك شيخ ضاري للمصاويل ،،،
،،،أجرد صخيف الحال كنه بنيه
يقصد الدويش
عقب اثنين يدرسون المراجل ،،،
،،،بأيمانهم يكز المدرع جريه
يقصد الحميدي ومحمد
يا و خساره شربكم للفناجيل ،،،
،،، وكل البراير بالبيوت الذريه
نرتوا على مثل النعام المضاليل ،،،
،،، جنبكم الشايب ضعين إزهيه
إلا محمد شوق أهل الخلاخيل،،،
أي الذهب
،،، فودي عليه يكثر من عليه
أطلق عليه مزرج له شلاشيل ،،،
،،، وأقرش كما يجرش من البير طيه
يقصد محمد بن مضيان الذي رمى الحميدي الدويش بالرمح فتعلق الرمح بالدرع فسقط عن فرسه ، وكذلك الحميدى استطاع أن يصوب محمد بن مضيان ونجوا كلهم
قلت وانا منهم جليل المحاصيل ،،،
،،،الله لا يبجي لعلوى بقيه
دعى ونيان العواي البرازي على بني عمه علوى يوم ان كسرتهم لعنزه كانت كبيره ما خلت منهم أحد ،ما سلم منهم إلا إلي شرد وتفرقت عنزه وتشردة الورعان والنساء من الخوف وكان ونيان العواي معاشر لعنزه ويحبهم ، فاحزنه يوم شاف الأوضاع عقب الغزوه مع أنه انذرهم قبلها فلم يأخذوا بكلامه ،وبعد هذي الغزوه طلب الدويش من اونيان العواي يرجع لمطير بني عمه ورجع اونيان معاه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق